Abstract
يعد التغيير التنظيمي من سمات المؤسسات الحديثة وهذا التغيير لا يكون عفوي بل تفرضه الظروف المحيطة بالمؤسسة، فعليه فقباء المؤسسات يعتبر رهان والشغل الشاغل لدى القياديين الإداريين،فبهذا نقول بأن نجاح التغيير التنظيمي في المؤسسة لا يكون إلا بنمط قيادي فعال، فقد تتشابه أهداف المؤسسات في التغيير التنظيمي لكن نتائج التغيير تختلف باختلاف الأنماط القيادية في المؤسسات.فمن خلال هذا نهدف من المقال إلى إبراز دور النمط القيادي في عملية التغيير التنظيمي، بالإضافة إلى دور المتغيرات الشخصية( الجنس، العمر، المستوى التعليمي،الخبرة المهنية،المركز الوظيفي) لذا الأفراد في عملية التغيير التنظيمي.
Recommended Citation
كمال, برباوي
(2014)
"دور الأنماط القيادية والمتغيرات الشخصية للأفراد في التغيير التنظيمي,"
Muthanna Journal of Administrative and Economics Sciences: Vol. 4
:
Iss.
8
, Article 9.
Available at:
https://doi.org/10.52113/6/2014-4-8/1-53
Creative Commons License
This work is licensed under a Creative Commons Attribution-NonCommercial-No Derivative Works 4.0 International License.
Included in
Accounting Commons, Business Administration, Management, and Operations Commons, Finance Commons, Operations and Supply Chain Management Commons, Public Administration Commons